| تحذير الشيخ محمد حسان من تعديل المادة 2 من الدستور | |
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
San ba المعلم الروحانى سان با
احترام قوانين عالم السحر : عدد المساهمات : 991 تاريخ التسجيل : 12/04/2010
| موضوع: تحذير الشيخ محمد حسان من تعديل المادة 2 من الدستور الخميس فبراير 17, 2011 8:51 am | |
|
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
مقطع للشيخ محمد حسان يحذرمن المساس بالماده الثانيه من الدستور
لا أقــول أحذر من حذف المادة الثانيــة من مواد الدستــور ، بل أقول أحذر من حذف حرفين اثنين من المادة الثانية من مواد الدستــور
......وتنص المادة 2 من الدستور على أن: الإسلام دين الدولة، واللغة العربية لغتها الرسمية، ومبادئ الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع.
وهذا النص الوارد في صدر أحكام الدستور يستفاد منه أنه يشكل مرجعية إسلامية لكل المبادئ الواردة بالدستور المتعلقة بالمساواة وبحقوق المواطنين وغير ذلك.
( الشريعـــة الإسلامــية هى ( الــ مصــدر الــ رئيســى ) للتشريع
لا يسمح شعب مصــر أبداً بأن يقـــال والشريعة الإسلامية مصدر رئيســى للتشريع
ولا يسمح هذا الشعب المسلم التقى النقى الذى يشهد أن لا إلــه إلا الله وأن محمد رسول الله بالقفز على هذا الدين وعلى الإسلام فإن كان شبابنــا قد ضحــوا من أجل حــرية والعدالة اجتمــاعية وإزالة الفقر والفساد وإلغاء قانون الطــوارئ وانتخـابات حرة نزيهة للرئاسة أو لمجلســى الشعب والشــورى ... إلى غير ذلك من المطالب المشروعة
فهيهات هيهات .. وحذارى ثم حذارى أن يُنــال ديننــا أو أن ينــال إسلامـنا إسلام هذا الشعب
ولأنـــه من الظلم البيِّن أن يختزل هذا الشباب وأن يعزل عن الساحة التى كانت تمهد من سنوات أقــول حتى أكون منصفاً قليلاً ،،
رابط التحميل
|
|
| |
San ba المعلم الروحانى سان با
احترام قوانين عالم السحر : عدد المساهمات : 991 تاريخ التسجيل : 12/04/2010
| موضوع: رد: تحذير الشيخ محمد حسان من تعديل المادة 2 من الدستور الخميس فبراير 17, 2011 8:53 am | |
| [size=21]المادة الثانية من الدستور بين التفعيل والتعطيل كاتب المقال: فضيلة الشيخ عبد المنعم الشحات..
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛ فنحاول في هذا المقال مناقشة المادة الثانية مِن الدستور المصري، وخطورة التعرض لها بإلغاء أو تعديل إلى صيغة أضعف مما هي عليه الآن. وفي هذا السياق نحتاج إلى التذكير السريع بعدة نقاط موجزة قبل الشروع في المقصود، ونرجو مِن الله أن نتمكن مِن تفصيل هذه النقاط المجملة في مقالات قادمة -بإذن الله-. 1- عَرِف الغرب في تاريخه عدة نظم للحكم كان أبرزها: أ- الدولة الدينية: والتي يحكم فيها أفراد يزعمون استمرار نزول الوحي عليهم بنظرية التفويض أو الإلهام، ومِن ثمَّ ففي كل ما يحدث مِن حوادث لا يجوز لمن يؤمن بهذه الدولة ودينها أن يخالف رأي هذه الطائفة، وهو مذهب أوروبا في العصور الوسطى. ب- نظام الحكم العالماني: الذي عرفته أوروبا قبل النصرانية، ثم عادت إليها بعد أن اكتوت بنيران الطغيان الكنسي، ويتكون في صورته الأكثر قبولاً الآن مِن النموذج الديمقراطي الذي يجعل الشعب هو مصدر السلطات، ويُقسِّم السلطة إلى ثلاث سلطات: تشريعية، وقضائية، وتنفيذية. 2- نظام الحكم الإسلامي يخالف كلاً مِن النظامين الغربيين خلافًا جذريًا؛ فالشريعة فيه حاكمة على كل أحد، وحق التشريع فيه حق خالص لله -عز وجل-، (إِنِ الْحُكْمُ إِلا لِلَّهِ) (الأنعام:57). والرسول -صلى الله عليه وسلم- مبلِّغ: (وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى) (النجم:3). والمجتهدون مستنبطون: (لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ) (النساء:83). والقضاة مثلهم مثل القضاة في أي نظام؛ يطبقون التشريع الذي يأتيهم مِن المشرِّع. 3- يحلو للمطالبين بتطبيق نظام الحكم العالماني في بلادنا أن يُسموه: "نظامًا مدنيًا"؛ هروبًا مِن الظلال السيئة لكلمة: "العالمانية"؛ ولأن كلمة: "مدنية" قد تُظن أنها ضد العسكرية أو ضد الهمجية مما يضفي عليها قبولاً، بينما يريدون بها: "الدولة العالمانية" التي تفصل الدين عن الحياة؛ لا سيما وأن معظمهم يُظهِر تدينًا في الجزء الذي تسمح به العالمانية "العلاقة الخاصة بين العبد والمعبود الذي يختاره"! 4- لا يجوز لنا بحال مِن الأحوال أن نخفض سقف آمالنا ومطالبنا العادلة في أن نعيش الإسلام كما شرعه الله لنا؛ "منهج حياة":(قُلْ إِنَّ صَلاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ . لا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ) (الأنعام:162-163). نريد أن نعيش والإسلام هو مصدر نظم مجتمعنا، كما أنه مصدر عقيدتنا وعبادتنا، ولكن حتى تأتي هذه اللحظة لابد لنا مِن تقليل الشر والفساد. ومِن ثمَّ فمتى عشنا في دولة مدنية فيجب علينا أن نحاول قدر الإمكان أسلمة ما يمكن منها دون التنازل عن توضيح الصورة الواجبة المطلوبة، وإلا فلو حصلنا على بعض إصلاحات فوصفناها بأنها هي المطلوب شرعًا؛ فسيكون هذا تحريفًا للدين وخيانة للأجيال القادمة. 5- الدولة المصرية الحديثة في مصر أسسها "محمد علي" وأبناؤه كانت ذات توجه عالماني ساهم في تكريسه الاحتلال الفرنسي ثم الإنجليزي لمصر، والذي حرص على إقامة دولة عالمانية في مصر؛ لقطع الطريق عليها في إعادة الاندماج في دولة الخلافة، أو أن تكون هي عاصمة الخلافة الجديدة بعد سقوط الخلافة في تركيا، وقد ولدت الدولة المصرية مستكملة لأركان الدولة المدنية الحديثة في وقت مبكر جدًا. 6- الذي يعنينا في هذا الشأن هو الكلام على الجانب التشريعي الذي حرص الاحتلال على تكريس العالمانية فيه عن طريق: وضع دستور مكتوب، ثم قانون مدني مكتوب يُكرِّس لمبادئ العالمانية، والتي استطاعت الصحوة الاسلامية أن تنتزع تحسينات جوهرية عليه لا يجوز بحال التفريط فيها، وتمثلت في شلِّ التوجه العالماني في النظام التشريعي عن طريق ذكر مرجعية الشريعة في الدستور. 7- في ظل التحرش بالمادة الثانية مِن الدستور الآن: نريد أن نعرف بعض الخلفيات القانونية، والتاريخية.. يأتي بيانها في النقاط التالية: 8- ما هو الدستور؟ السلطة التشريعية هي: إحدى السلطات الثلاث التي يقوم عليها نظام الحكم في الدولة المدنية، وهو أخطرها على الاطلاق. والنظام الديمقراطي يجعل الشعب هو مصدر هذه السلطات؛ ومن ثم فقد جرى العمل على أن تصاغ تطلعات الأمة وتوجهاتها العامة في شكل قواعد محددة تمثل العقد الاجتماعي بين الشعب والسلطات الثلاث، وتبين كيفية إفراز هذه السلطات، ويصطلح على تسميتها بالدستور وهو أشبه ما يكون في علومنا الشرعية بعلم: "القواعد الفقهية". إذن فالدستور هو: "أبو القوانين" المهيمن عليها، بل هو الموجه الرئيسي لأداء السلطة التنفيذية، ويُعرِّفه القانونيون بأنه هو: "القانون الأعلى الذي يحدد القواعد الأساسية لشكل الدولة "بسيطة أم مركبة؟"، ونظام الحكم "ملكي أم جمهوري؟"، وشكل الحكومة "رئاسية أم برلمانية؟"، وينظم السلطات العامة فيها مِن حيث التكوين والاختصاص، والعلاقات التي بين السلطات، وحدود كل سلطة، والواجبات والحقوق الأساسية للأفراد والجماعات، ويضع الضمانات لها تجاه السلطة". 9- وضع أول دستور مصري عام 1882، وكان عالمانيًا قحًا، ولم يكن فيه أدنى إشارة إلى هوية الأمة وتميزها عن أمة الاحتلال. 10- وكردِّ فعل للمد الثوري في مصر تم وضع دستور 1923، والذي لم يختلف كثيرًا عن سابقه في احتقار هوية الأمة، وهو شيء طبيعي لدستور كُتب في ظل الاحتلال. وتمثل هذا في: - خلو الدستور من أي ذكر للشريعة الاسلامية. - وضع المادة الخاصة بدين الدولة ولغتها في ترتيب متأخر جدًا في الباب السادس مِن الدستور المعنون بعنوان: "أحكام عامة" وبرقم: 149. فهل يمكن بعد ذلك لمسلم أن يعطي صوته لمرشح لمنصب الرئاسة ينادي بالعودة إلى دستور 1923؟! 11- ظهرت الشريعة على استحياء في القانون المدني المصري لعام 1949، والذي تضمن خطابين: أحدهما: للسلطة التشريعية، والثاني: للسلطة القضائية، ووضع الشريعة في المرتبة الثالثة لكل منهما. فأما السلطة التشريعية: فقد خاطبها باستمداد الأحكام مِن: 1- ثم مِن أحكام القانون المدني السابق والذي صدر عام 1883 في ظل دستور 1882. 2- القوانين اللاتينية لا سيما الفرنسي. 3- ثم جاءت الشريعة الإسلامية في المرتبة الثالثة. وأما القاضي فخاطبه أن يحكم: 1- بالمنصوص عليه في القانون. 2- فإن لم يجد فبالعرف. 3- فإن لم يجد حكم بالشريعة الإسلامية. 12- قامت ثورة يوليو 52، وألغت العمل بدستور 1923، وأصدرت بعده عدة بيانات دستورية لا ترقى إلى أن تكون دستورًا. 13- بعد نكسة يونيو 67 ظهرت الروح الإسلامية قوية، وعرفت الأمة أنها لا عز لها إلا في الاسلام. 14- ظهر هذا جليًا في الدستور الدائم لمصر عام 1971، والذي اعتنى بهوية الأمة؛ فكان نص المادة الثانية منه -والتي تقع في الباب الأول الذي يتكلم عن شكل الدولة-: "دين الدولة الرسمي الإسلام، ولغتها العربية، والشريعة الإسلامية مصدر رئيسي للتشريع فيها". 15- كان مِن نتاج ذلك أن وافقت الأمة على الدستور، وانطلقت عجلة الإصلاح التي كان مِن نتاجها صور البطولة النادرة التي أظهرها الجنود في حرب العاشر مِن رمضان، والتي استعمل الجيش فيها العمليات الاستشهادية لتفجير حقول الألغام، وسد فوهات الدبابات برؤوسهم وأجسادهم. 16- بعد الحرب بدأت عجلة القوانين المخالفة للشريعة تدور، وبالطعن عليها أمام المحكمة الدستورية العليا كان التفسير: "إن وجود مصدر رئيسي لا يعني عدم وجود مصادر فرعية"؛ مما يعني أن المادة عديمة الفائدة. 17- وفي عام 1980، وعندما أراد الرئيس المصري آنذاك أن يفتح مدد إعادة الترشيح للرئاسة، وحتى يقبل الناس ذلك في الاستفتاء أدخل معها تعديلاً على المادة الثانية باضافة "ال" إلى كلمة مصدر؛ لتصبح: "الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي مِن مصادر التشريع". 18- عند الطعن بعدم دستورية بعض الأحكام المخالفة للشريعة قررت المحكمة الدستورية العليا ثلاث نقاط في غاية الأهمية: الأولى: أن المادة بهذه الصياغة تمنع مِن سن قوانين جديدة مخالفة للشريعة. الثانية: أن المادة تخاطب السلطة التشريعية لا القضائية، ومِن ثمَّ فلا يجوز للقاضي أن يترك القانون الصادر عن السلطة التشريعية بحال، ومهما كان مخالفًا للشريعة. الثالثة: أن القوانين التي سبق سنها قبل هذا التعديل الدستوري اكتسبت حصانة دستورية، ولا يمكن إسقاطها إلا بنص صريح مِن السلطة التشريعية. وبناء عليه: فإننا نطالب بتفعيل المادة الثانية مِن الدستور على كل القوانين السابقة على هذا التعديل؛ لتكون كل القوانين موافقة للشريعة. 19- سؤال: هل حمت "المادة الثانية" مصر مِن فساد الجهات التنفيذية؟ وهل أفادتها تشريعيًا؟ الجواب: إن التشريع حتى إن كان شرعيًا مائة بالمائة لا يمكن أن يمنع فساد التنفيذ، وإنما منع فساد التنفيذ في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وعدم ترك الظلم ينمو حتى يصير أمرًا واقعًا، وأما تشريعيًا فنحن بحاجة إلى تفعيل المادة حول القوانين القديمة. وأما الحديث منها: فقد وقفت هذه المادة أمام القوانين الكارثية التي طالبت مؤتمرات السكان بها -على سبيل المثال-: من إباحة الشذوذ، والاجهاض، وغيرها مِن القوانين.. ولم يمر إلا ما وجد له بعض العلماء -أصلحهم الله- مخرجًا: كرفع سن الرشد إلى ثمانية عشر عامًا استنادًا لمذهب منسوب إلى أبي حنيفة -رحمه الله-، ولكنهم طبقوه على غير وجهه، ويكفي أن تعرف أن ثمانية عشر عامًا قمرية تعادل نحو ستة عشر عامًا ونصف العام شمسية، ومع هذا فهذا العور كاف في الطعن بعدم دستورية ذلك القانون. 20- مع الأخذ في الاعتبار أن هذه المادة لها أثر كبير في شكل العلاقة بين المواطنين ونظام الحكم، وفي حذفها توهين شديد لها. 21- الحاصل: يجب على جميع الأمة: 1- الرفض القاطع لأي استفتاء يجرى على حذف هذه المادة، مهما وضع في هذا الاستفتاء مِن محفزات أخرى تغرى بالموافقة. 2- الرفض القاطع لأي تعديل لنصها، لا سيما التعديل الخبيث المتوقع بحذف "ال". 3- رفض إلغاء الدستور الحالي، بل تعديل كل المواد المطلوب تعديلها منه مع بقائه؛ ضمانًا لبقاء هذه المادة. 4- وفي حالة إلغاء الدستور وعمل أي دستور جديد لا يتضمن هذه المادة لا يصوَّت عليه بالموافقة؛ مهما كان مدغدغًا للعواطف بدون هذه المادة. نحن ورثنا وضعًا ما، إما أن نصلحه، أو على الأقل نحافظ عليه. وأما أن نزيده سوءًا؛ فلا.. وألف لا.. وفقنا الله لما يحب ويرضى.
إستطلاع رأي عن المادة الثانية للدستور
كشف استطلاع للرأي أجرته مؤسسة "جالوب" الأمريكية أن أكثر من 90% من الشعب المصري يؤيد تحكيم الشريعة الإسلامية، وأن حوالي ثلثي المصريين يطالبون بجعل الشريعة المصدر الوحيد للتشريع.
جاء هذا في الوقت الذي طالب فيه الدكتور نصر فريد واصل، مفتي مصر الأسبق، بتطبيق الشريعة الإسلامية، معتبرا أنها "الحل الجذري لكل مشاكل الخليقة على وجه الإطلاق". وتأتي نتائج استطلاع "جالوب" ضمن استطلاع أوسع أُجري في مصر وإيران وتركيا كشف أيضا أن الأغلبية الساحقة من شعوب الدول الثلاثة تؤيد تقنين الشريعة الإسلامية لتكون أحد مصادر التشريع في بلادهم. وبحسب الاستطلاع، فقد جاء الشعب المصري في المقدمة من حيث المطالبة بتحكيم الشريعة الإسلامية؛ حيث قال 91% من المصريين: إن الشريعة ينبغي أن يكون لها دور في تشريع القوانين، في مقابل 90% من الإيرانيين عبروا عن هذا الرأي، و74% من الأتراك. وكشف الاستطلاع أن حوالي ثلثي المصريين (64%) يعتقدون أن الشريعة الإسلامية يجب أن تكون المصدر الوحيد للتشريع، وهو الرأي الذي عبر عنه 7% فقط من الأتراك. لكن حوالي ثلث الأتراك (32% فقط) قالوا إن الشريعة ينبغي أن تكون فقط واحدًا من مصادر التشريع، وهو ما أشار إليه أكثر من ثلث المصريين (35%)، كما أظهر الاستطلاع أن أغلبية المشاركين في الاستطلاع في الدول الثلاث لديهم أفكار إيجابية عن الشريعة. وبين المطالبين بأن تكون الشريعة أحد مصادر التشريع، قال 97% من المصريين: إن الشريعة الإسلامية توفر العدالة للمرأة، في مقابل 76% من الإيرانيين و69% من الأتراك عبروا عن هذا الرأي. 85% من المصريين المطالبين بأن تكون الشريعة مصدرا من مصادر التشريع قالوا: إن الشريعة تحمي الأقليات، وهو ما عبر عنه 65% من الإيرانيين و51% من الأتراك.
نظام قضائي عادل في الإطار ذاته قال 96% من المصريين من هذه الشريحة: إن الشريعة الإسلامية تعزز من وجود نظام قضائي عادل، في مقابل 80% من الإيرانيين و63% من الأتراك. وعبر 97%من المصريين في هذه الفئة عن اعتقادهم أن الشريعة تحمي حقوق الإنسان، وهو ما أشار إليه 77% من الإيرانيين و62% من الأتراك. كما قال 94% من المصريين المؤيدين للشريعة كأحد مصادر التشريع: إن الشريعة تعزز العدالة الاقتصادية، في حين انخفضت هذه النسبة إلى 78% بين الإيرانيين و55% بين الأتراك. واعتبر 94% من المصريين أن الشريعة من شأنها أن تقلل الجريمة في المجتمع، وهو نفس الرأي الذي عبر عنه 76% من الإيرانيين و68% من الأتراك. وقد أظهر الاستطلاع أن هؤلاء الذين يؤيدون وجود الشريعة كمصدر من مصادر التشريع لا يميلون إلى ربط الشريعة بأفكار سلبية. لكن نتائج الاستطلاع كشفت أنه رغم تعبير الأغلبية الساحقة من المصريين عن تأييدهم لتحكيم الشريعة، فإن 69% منهم أقروا بأن الشريعة "تعزز العقوبات القاسية". وتجدر الإشارة إلى أن هذه النتائج التي أعلنتها مؤسسة جالوب نهاية الأسبوع الماضي قد اعتمدت على استطلاعين أجرتهما المؤسسة من خلال لقاءات مباشرة مع عينة ضمت أكثر من 1800 من المصريين البالغين، وذلك خلال شهري مايو ويوليو 2007. كما ضمت اللقاءات أكثر من 1600 إيراني، وأجريت خلال شهري يونيو ويوليو 2007، إضافة إلى أكثر من 1000 تركي خلال شهري مايو ويوليو 2007 أيضا.
الحل الجذري وفي هذا السياق قال الدكتور نصر فريد واصل: "لو تم تطبيقها (الشريعة) لما وُجِدَ جائع ولا عاطل ولا لص، ولأنصف الناس فيما بينهم، ولساد مبدأ العدل والإنصاف، كما يقول المثل الدارج: «لو أنصف الناس لاستراح القاضي، ولأصبح الأخ عن أخيه راضي»".. وتابع: "للأسف هناك حيلولة كبرى دون تطبيق الشريعة الإسلامية في مصر بالذات".
المصدر: المصرى اليوم
[/size]
|
|
| |
San ba المعلم الروحانى سان با
احترام قوانين عالم السحر : عدد المساهمات : 991 تاريخ التسجيل : 12/04/2010
| موضوع: رد: تحذير الشيخ محمد حسان من تعديل المادة 2 من الدستور الخميس فبراير 17, 2011 8:55 am | |
|
تنحية الشريعة الاسلاميه ، والبرادعي ، والطاقة الذريه ======================================= السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله الذي أنزل التبيان ، وأمر اهل العلم وطلابه بالنصح لكل الانام ، وامر بالزود عن دينه ما بقيت الدنيا وظلت الايام وصلى الله على سيدنا محمد خير من طبّق الشرع ، فسعد به البشر وتحققت به الأحلام وبعد ...
اخرج البخاري في صحيحه ( 2874) من حديث البراء بن عازب رضي الله عنهما قال:جَعَلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى الرَّجَّالَةِ يَوْمَ أُحُدٍ وَكَانُوا خَمْسِينَ رَجُلًا عَبْدَ اللَّهِ بْنَ جُبَيْرٍ فَقَال : إِنْ رَأَيْتُمُونَا تَخْطَفُنَا الطَّيْرُ فَلَا تَبْرَحُوا مَكَانَكُمْ هَذَا حَتَّى أُرْسِلَ إِلَيْكُمْ وَإِنْ رَأَيْتُمُونَا هَزَمْنَا الْقَوْمَ وَأَوْطَأْنَاهُمْ فَلَا تَبْرَحُوا حَتَّى أُرْسِلَ إِلَيْكُمْ. فَهَزَمُوهُمْ قَالَ فَأَنَا وَاللَّهِ رَأَيْتُ النِّسَاءَ يَشْتَدِدْنَ قَدْ بَدَتْ خَلَاخِلُهُنَّ وَأَسْوُقُهُنَّ رَافِعَاتٍ ثِيَابَهُنَّ فَقَالَ أَصْحَابُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ جُبَيْرٍ الْغَنِيمَةَ أَيْ قَوْمِ الْغَنِيمَةَ ظَهَرَ أَصْحَابُكُمْ فَمَا تَنْتَظِرُونَ. فَقَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جُبَيْرٍ أَنَسِيتُمْ مَا قَالَ لَكُمْ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالُوا وَاللَّهِ لَنَأْتِيَنَّ النَّاسَ فَلَنُصِيبَنَّ مِنْ الْغَنِيمَةِ فَلَمَّا أَتَوْهُمْ صُرِفَتْ وُجُوهُهُمْ فَأَقْبَلُوا مُنْهَزِمِينَ فَذَاكَ إِذْ يَدْعُوهُمْ الرَّسُولُ فِي أُخْرَاهُمْ فَلَمْ يَبْقَ مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ غَيْرُ اثْنَيْ عَشَرَ رَجُلًا فَأَصَابُوا مِنَّا سَبْعِينَ وَكَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَصْحَابُهُ أَصَابُوا مِنْ الْمُشْرِكِينَ يَوْمَ بَدْرٍ أَرْبَعِينَ وَمِائَةً سَبْعِينَ أَسِيرًا وَسَبْعِينَ قَتِيلًا. فَقَالَ أَبُو سُفْيَانَ أَفِي الْقَوْمِ مُحَمَّدٌ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ؟ فَنَهَاهُمْ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يُجِيبُوه. ثُمَّ قَالَ أَفِي الْقَوْمِ ابْنُ أَبِي قُحَافَةَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ؟ ثُمَّ قَالَ أَفِي الْقَوْمِ ابْنُ الْخَطَّابِ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ؟ ثُمَّ رَجَعَ إِلَى أَصْحَابِهِ فَقَالَ أَمَّا هَؤُلَاءِ فَقَدْ قُتِلُوا فَمَا مَلَكَ عُمَرُ نَفْسَهُ فَقَالَ كَذَبْتَ وَاللَّهِ يَا عَدُوَّ اللَّهِ إِنَّ الَّذِينَ عَدَدْتَ لَأَحْيَاءٌ كُلُّهُمْ وَقَدْ بَقِيَ لَكَ مَا يَسُوءُكَ . قَالَ يَوْمٌ بِيَوْمِ بَدْرٍ وَالْحَرْبُ سِجَالٌ إِنَّكُمْ سَتَجِدُونَ فِي الْقَوْمِ مُثْلَةً لَمْ آمُرْ بِهَا وَلَمْ تَسُؤْنِي. ثُمَّ أَخَذَ يَرْتَجِزُ أُعْلُ هُبَلْ أُعْلُ هُبَلْ قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَلَا تُجِيبُوا لَهُ ؟....( في حديث طويل ) .
إن النبي صلى الله عليه وسلم أمر اصحابه ان لايجيبوا ابا سفيان اولا، فلما تعرض لجناب التوحيد وقال اعل هبل ، امرهم صلى الله عليه وسلم بالرد عليه وقال : الا تجيبوا له؟
فيا شباب مصر يا ابطال الثورة ، لا تدعوا احدا كائنا من كان يسطو على ثورتكم ويعلو فوق رايتكم.
فإن الغرب كله قد أرعده وأرعبه ما قام به الشباب المصري الأبي، ولا يخفى عليهم - اي الغرب - الهوية الدينية لدينا نحن المصريين ،فالمصريون يحبون دين الله عزوجل حبا جما ، وان صدرت بعض الغفوات والهفوات منا الا انها المعصية التي لا مناص منها الا بالتوبة ، ولكننا نحب ديننا ولا نرضى بغيره بديلا.
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&& & فمصر اسلامية اسلاميه ، لا عالمانيه ، ولا شيوعيه ، ولارأس ماليه . & &&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
احذروا كل الحذر من منهج /محمد البرادعي ***************************************
فالرجل ارسله الغرب الينا ليدلي بدلوه محاولا مع غيره ان يصعدوا على اكتافكم الى تغيير هوية مصر المسلمه ، يريدونها غير مسلمه ، يريدون اقصاء الشريعة عن الدستور وهي رمز عزتنا.
كما قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : كنا اذل قوم فاعزنا الله بالاسلام فان ابتغينا العزة في غيره اذلنا الله.
أين كان البرادعي لما قتل المسلمون في غزه ؟ !! ، بل أين كان صوته لما ضرب الجدار العازل بين المصريين والفلسطينيين؟!!
وأين كان من مصر فيما مر بها من أحداث ، وقد قضى عمره في بلاد الامريكان تارة ، وتارة في بلاد الانجليز؟!!!!!
وما هي وظيفته التي كان يعمل طيلة الأيام الماضيه ؟!!
انه كان مدير الوكاله الدوليه للطاقة الذريه ، الخاضعة للأمم المتحدة ،
تدرون على أي شيئ اتحدت ؟ ، على حرب الاسلام وبلاد المسلمين. فما هو الجرم الذي ارتكبته الشريعة الاسلامية حتى يطالب هؤلاء امثال البرادعي وغيره من اذناب الغرب بتنحيتها ؟ هل الشريعة الاسلامية هي السبب في ضنك المعيشة الذي نحياه ؟!! هل الشريعة الاسلامية هي السبب في البطالة؟!! كيف يريدون دستور مصر لا مرجعية فيه للاسلام ،
وقد عاش فيها نبي الله يوسف عليه السلام وكان أمينا على خزائنها ، بل وأتى بأبويه وقال لهما ادخلوا مصر ان شاء الله آمنين . قال تعالى : فَلَمَّا دَخَلُوا عَلَى يُوسُفَ آوَى إِلَيْهِ أَبَوَيْهِ وَقَالَ ادْخُلُوا مِصْرَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ آمِنِينَ ( سورة يوسف / آيه 99 ). كيف يريدون تنحية الشريعة الاسلامية عن الدستور المصري وفي مصر كلمَ اللهُ موسى تكليما. قال تعالى : وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مُوسَى إِنَّهُ كَانَ مُخْلَصًا وَكَانَ رَسُولًا نَبِيًّا * وَنَادَيْنَاهُ مِنْ جَانِبِ الطُّورِ الْأَيْمَنِ وَقَرَّبْنَاهُ نَجِيًّا (سورة مريم / آيه 52 ). كيف يريدونها عالمانيه وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأصحابه إنكم ستفتحون مصر وهي أرض يسمى فيها القيراط فإذا فتحتموها فأحسنوا إلى أهلها فإن لهم ذمة ورحما أو قال ذمة وصهرا ( أخرجه مسلم في صحيحه 2543 / 227 ). كيف ومصر بلد الأزهر . كيف ومصر هي قلب العالم الاسلامي والعربي. كيف وحب دين الله عزوجل يجرى في عروقنا نحن المصريين كجريان الماء في النيل. فيا شباب مصر ارجعوا الى علمائكم ، والدعاة الربانيين والزموا رأيهم فالنجاة كل النجاة في تحكيم شرع الله
سلاماً شباب النيل في كل موقفٍ على الدهر يجني المجدَ أو يجلبُ الفخرا
شبابٌ اذا نامت عيونٌ فإننا بكرنا بكورَ الطيرِ نستقبل الفجرا
تعالوا نشيّدْ مصنعاً رب مصنعٍ يدر على صُناعنا المغنمَ الوفرا
شبابٌ نزلنا حومةَ المجدِ كلناَ ومن يغتدي للنصر ينتزعُ النصرا
اللهم يسر لمصرنا أمر رشد يعز فيه أهل طاعتك ، ويهدى فيه أهل معصيتك ، ويأمر فيه بالمعروف ، وينهى فيه عن المنكر هذا والحمد لله رب العالمين ، وصلى اله على محمد وآله وصحبه أجمعين جمع وترتيب د/حسين بن رياض المصريّ
هذه الصورة مصغره ... نقره على هذا الشريط لعرض الصوره بالمقاس الحقيقي ... المقاس الحقيقي 720x540 والحجم 71 كيلوبايت . [/size] [/size]
عدل سابقا من قبل San ba في الخميس فبراير 17, 2011 8:57 am عدل 1 مرات |
|
| |
San ba المعلم الروحانى سان با
احترام قوانين عالم السحر : عدد المساهمات : 991 تاريخ التسجيل : 12/04/2010
| موضوع: رد: تحذير الشيخ محمد حسان من تعديل المادة 2 من الدستور الخميس فبراير 17, 2011 8:56 am | |
| [size=16]شيخ الأزهر : مصر دولة إسلامية والمسلمون لا يقبلون التحاكم لغير شريعة الإسلام ================================================= كتب : أحمد سعد البحيري (المصريون) | 19-01-2011 01:02
[size=16]أكد فضيلة الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر أن مصر دولة إسلامية بشهادة الواقع وبنص الدستور ، مؤكدا أن طبيعة الدولة الإسلامية هي طبيعة مدنية وليست طائفية على النحو الذي عرفته أوربا في القرون الوسطى ، وقال الطيب أن كون مصر دولة إسلامية لا يعني أي إهدار لحقوق الطوائف والديانات الأخرى ، بل الإسلام معني بالدفاع عن تلك الحقوق للآخرين وحفظ أنفسهم وممتلكاته وحماية دور عبادتهم بموجب أحكام القرآن الكريم ذاته ، وبنفس القدر الذي نحمي به المساجد .
وفي معرض إجابته على سؤال عن النص الدستوري الذي يثير البعض حوله الجدل من أن مصر دولة إسلامية ، قال الطيب : طبعا دولة إسلامية ، هل هي ـ مصر ـ غير ذلك ، وإذا لم تكن مصر إسلامية فماذا تسميها ، ويجب أن تفرق بين الدولة الإسلامية المدنية وبين الدولة الدينية الثيوقراطية التي لا يعرفها تاريخ الإسلام والمسلمين .
وأضاف الطيب قوله : هناك دساتير أوربية عديدة تنص على أن المسيحية دين الدولة ، والنص الدستوري على أن مصر دولة إسلامية تعبير عن هوية مجتمع وهوية دولة لها ثقل في المنطقة ، والمنطقة منطقة إسلامية ، وأعاد الطيب تأكيده بصورة استنكارية ردا على التحرش بإسلامية مصر فقال من جديد مكررا كلامه : إذا لم تكن مصر عربية إسلامية فماذا تكون ؟ وماذا يحدث لدورها في العالم العربي والإسلامي ؟ إنك إذا أسقطت عن مصر الإسلام والعروبة فكأنك تنزع عنها جلدها وأصلها .
وقال الطيب أن هناك مفكرين وقانونيين أقباط درسوا هذه المسألة وأكدوا على أن الشريعة الإسلامية لا تمثل أي مساس بحقوق الأقليات أو الطوائف الأخرى ، وبالتالي فكون مصر دولة إسلامية وتطبيق الشريعة لا يمس أبدا بحقوق إخواننا الأقباط ، وأضاف شيخ الأزهر قوله : أنا هنا أكرر ما قاله أحد كبار رجال الدين المسيحي الذي قال : أنا تحميني الشريعة الإسلامية والأزهر أكثر مما يحميني أي دستور مكتوب .
وقال فضيلة الشيخ : إن المسلمين في مصر لا يقبلون أن يرجعوا في تنظيم حياتهم لغير أحكام الشريعة ، وإذا أهدرنا أحكام الشريعة فهل تريدونا مثلا أن نستورد من الغرب أحكام الميراث والزواج ، هذا أسميه عبثا بهويتنا ، وأحب أن أقول أن كبار رجال القانون من الإخوة الأقباط كانوا مشاركين في صياغة دساتير مصر جميعا ، منذ دستور 1923 وحتى الآن ، وجميعهم قبلوا النص على أن دين الدولة هو الإسلام .
وأكد فضيلة شيخ الأزهر في حواره المهم الذي نشرته مجلة المصور أن الأخوة بين المسلمين والأقباط في مصر هي واجب ديني وضرورة حياة وهي عميقة وراسخة عبر التاريخ والعيش تحت ظل وطن واحد ، مشيرا إلى أن الانفعالات والأحداث الطائفية التي تقع هنا أو هناك هي عارضة ومنبعها الجهل ، مشيرا إلى أن العلاقات بين القيادات الدينية في الكنيسة والأزهر علاقات طيبة تحفها الأخوة والاحترام المتبادل .
[/size] [/size] |
|
| |
San ba المعلم الروحانى سان با
احترام قوانين عالم السحر : عدد المساهمات : 991 تاريخ التسجيل : 12/04/2010
| |
| |
عاشقة السحر روحانى متميز
احترام قوانين عالم السحر : عدد المساهمات : 90 تاريخ التسجيل : 20/02/2011
| موضوع: رد: تحذير الشيخ محمد حسان من تعديل المادة 2 من الدستور الإثنين فبراير 21, 2011 6:34 am | |
| جزاك الله خيرا وزادك من علمه الكثير |
|
| |
سما احمد روحانى متميز
احترام قوانين عالم السحر : عدد المساهمات : 89 تاريخ التسجيل : 07/08/2011
| موضوع: رد: تحذير الشيخ محمد حسان من تعديل المادة 2 من الدستور الأحد أغسطس 07, 2011 7:37 pm | |
| الله يوفق مصر واهل مصر لكل الخير يارب |
|
| |
carlosss روحانى متميز
احترام قوانين عالم السحر : عدد المساهمات : 150 تاريخ التسجيل : 24/08/2011
| موضوع: رد: تحذير الشيخ محمد حسان من تعديل المادة 2 من الدستور الأحد سبتمبر 11, 2011 3:02 pm | |
| احذوا المجوس يا شباب مصر احذروا الايرانيين ........ز احذروا فتن الرافضه يا اهل مصر........ ثبتكم الله واعانكم وهزم عدوكم وستر على بيوتكم ونسلئكم والهم اهل الشهداء الصبر والسلوى ..... ان لله وان اليه راجعون |
|
| |
الفرعون روحانى متميز
احترام قوانين عالم السحر : عدد المساهمات : 248 تاريخ التسجيل : 11/09/2011
| موضوع: رد: تحذير الشيخ محمد حسان من تعديل المادة 2 من الدستور السبت سبتمبر 17, 2011 6:41 pm | |
| انا اوافق الرئي في تطبيق الشريعة الاسلامية علي مصر في كل الاحوال ما عدا مايخص شئوان واحوال الاخوة المسحين في مصر بمعني عدم التدخل في عقائدهم واعطاءهم القدرة علي تطبيق عقائدهم داخل الكنائس وما يتعلق بها من شؤنهم في الزواج وغيرة لان يوجد اختلاف لا ينفع الطلاق والزواج ومرة اخرة عندهم وارجو اني اكوان افدت وشكرا |
|
| |
احمديدو روحانى جديد
احترام قوانين عالم السحر : عدد المساهمات : 4 تاريخ التسجيل : 13/02/2011
| موضوع: رد: تحذير الشيخ محمد حسان من تعديل المادة 2 من الدستور الثلاثاء فبراير 14, 2012 7:22 pm | |
| اوليس الاسلام يكفر من يعمل بالسحر ؟
لو كنتم مؤمنون باله حقا لما اشتغلتم بالسحر , لكنكم لا تثقون به ولكم الحق فهو اله ظالم وخلي الجن ينفعوكم . |
|
| |
alsharonymohamed روحانى ذهبى
احترام قوانين عالم السحر : عدد المساهمات : 20 تاريخ التسجيل : 23/03/2012
| موضوع: رد: تحذير الشيخ محمد حسان من تعديل المادة 2 من الدستور الجمعة مارس 23, 2012 11:51 pm | |
| ربنا ينصر الاسلام والمسلمين جزاكم الله كل خير |
|
| |
الأمير الأسمر 1250 روحانى فضى
احترام قوانين عالم السحر : عدد المساهمات : 14 تاريخ التسجيل : 18/07/2012
| موضوع: رد: تحذير الشيخ محمد حسان من تعديل المادة 2 من الدستور الأربعاء يوليو 18, 2012 2:57 am | |
| جزاك الله خيرا والسلام |
|
| |
| تحذير الشيخ محمد حسان من تعديل المادة 2 من الدستور | |
|