اولا تحيه للجميع وانوة الى خطوره هذا الموضوع ويجب ان ياخذه الاخوة المسلمين على محمل الجد وان يركزو فى ما سيقال لانه من اخطر الموضيع وجاء لى انا اكتب هذا الموضوع لانى وجدت فيه فائده للمحتارين فى بقائهم على الدين او الالحاد الموضوع باختصار فى سياق الاحاديث النبويه اولا لابد ان نعرف من اين جاءت تدوين الاحاديث فعندما يسال المسلم عن امر فى دينه ويرد عليه رسول الله بالاجابه ثم يقوم الرجل بكتابته وكلنا نعرف قصه الرجل الذى كان يكتب كل شىء وراء رسول الله ولكن الم يلفت انتباهكم شىء مهم نجد عندما نقرا حديث مثلا (ان بالمدينه لرجالا ما سرتم مسيرا ولا قطعتم واديا الا كانو معكم حبسهم المرض ) الحديث كده انتهى خلى بالك معايا بقى تجد هذا الحديث فى روايه اخرى بدل (حبسهم المرض)تجد (الا شاركوكم فى الاجر)رواه مسلم طيب الا تجدو اختلاف رهيب بين معنى الجملتين وتجده يقول فى نفس معنى الحديث حديث اخر على نفس الشاكله (ان اقواما خلفنا بالمدينه ما سلكنا شعبا ولا واديا الا وهم معنا حبسهم العذر ) خد بالك هو هوه نفس الموقف وشوف كما مره اتغيرت الالفاظ
عشان بس نوضح المسئله اكتر انا قصدى ايه الرسول محمد كان لما المسلمين يسئلوها فى امرا ما كان لابد ان يقول لهم ماذا يفعلو فيقوم يقول حديث وطبعا الكتيبه موجودون فيكتبو يقوم مثلا بعد شهر يسئله واحد لسه داخل الاسلام جديد فى مثل هذه المسئله فيقوم محمد يفتكر انه كان قايل حديث فى دى ويكون نسه معظم الحديث فيقوم يقول معظم الحديث ويكمل الباقى باى لفظه تانيه وخد بالكم هى هيه المسئله التى سئل فيه من قبل يجب ان يكون كلامه واحد ليه بقى لان ربنا بيقول عنه ان هو الا وحى يوحى واكيد ربنا مش هيغير كلامه فى خلال شهر من هنا تبان كذبه الدين الاسلامى وما يدلل على كلامى اختلاف الاحكام فى الاسلام يعنى مثلا حاجه زى زياره القبور فيه من يحلل ومن حرم وكل له دليل وكلاهما يستدل بالاحاديث وهنا المشكله التى اوقعهم فيهم محمد وهو كان ينسى ما يقول الم تجد بان الاحكام تخالف بعده فى الاسلام مثلا المرتد يقتل ام لا فى القران تجد ايه صريحه تقول من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر اى انت مخير وتجد الاحاديث تنافى ذلك وتحكم على المرتد بالقتل اخيرا اشكركم واود مشاركتكم


هذا ما كتبه الكافر