ads | |
تدفق ال | |
المتواجدون الآن ؟ | ككل هناك 658 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 658 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث لا أحد أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 659 بتاريخ الجمعة نوفمبر 22, 2024 8:54 am |
احصائيات | هذا المنتدى يتوفر على 6388 عُضو. آخر عُضو مُسجل هو ابو سيف0 فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 39011 مساهمة في هذا المنتدى في 3961 موضوع
|
|
| الدواء الشافى هو خشوع فى الصلاة | |
| كاتب الموضوع | رسالة |
---|
Mr.Magicz مرعب الانس والجان والشيطان
احترام قوانين عالم السحر : عدد المساهمات : 4274 تاريخ التسجيل : 06/05/2010
| موضوع: الدواء الشافى هو خشوع فى الصلاة الأحد ديسمبر 05, 2010 2:30 am | |
| كيف أخشع في الصلاة، وما هي الأدعية التي تقال قبل الصلاة وفي الصلاة، والتي تساعدني على الخشوع؟
الخشوع في الصلاة إحضار القلب فيها بين يدي الله, وإقباله عليها تستحضر عظمة الله, وأنك بين يديه ترجو رحمته, وتخشى عقابه فهذا يسبب الخشوع, والذل, والانكسار, وإحضار القلب بين يدي الله- عز وجل-, وأن تدعو بقلب خاشع ترجو رحمة الله, وتخشى عقابه في الدعوات الطيبة التي تستحضرها, ولو كانت غير منقولة, ولو كانت غير واردة, إذا كانت دعوات طيبة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم فلا بأس، اللهم اغفر لي، اللهم ارحمني، اللهم أصلح قلبي وعملي، اللهم اهدني صراطك المستقيم، اللهم أجرني من النار، اللهم اغفر ولوالدي إذا كان والداك مسلمين، اللهم إني أسألك الهدى والسداد، اللهم ألهمني رشدي وآمني شر نفسي، هكذا في الصلاة وخارجها حتى في خارج الصلاة وأنت في البيت, أو تمشي, أو مضطجع تدعو بما يسر الله من الدعوات الطيبة المنقولة وغير المنقولة التي ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم يقول النبي-صلى الله عليه وسلم (ما من عبد يدعوا الله بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث، إما أن تدخر له دعوته في الآخرة، وإما أن تعجل في الدنيا، وإما أن يصرف عنه الشر مثل ذلك، قالوا يا رسول الله!: إذن نكثر، قال: الله أكثر، فأنت يا عبد الله على خير، في دعائك لربك وانكسارك بين يديه، وخشوعك له في الصلاة في سجودك أو في ركوعك، أو بين السجدتين, أو في القيام في جميع أجزاء الصلاة، والله يقول-جل وعلا (قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خَاشِعُونَ) (المؤمنون:2) يعني ذليلون منكسرون قد أحضروا قلوبهم بين يدي الله، وإذا تيسر البكاء من خشية الله كان أكمل وأكمل، ومن أعظم الأسباب في خشوعك ترك المعاصي, والحذر من المعاصي, وجهاد نفسك في تركها والتوبة إلى الله منها، ومن أسباب الخشوع أن تدخل الصلاة وأنت فارغ القلب ليس عندك مشاغل, وإن كنت تحس بشيء من الأذى قضيت حاجتك قبل الصلاة, لقول النبي - صلى الله عليه وسلم (لا صلاة بحضرة الطعام ولا وهو يدافعه الأخبثان)، فإذا عندك حاجة إلى البول أو الغائط بدأت بذلك، طعام حاضر بذلك، شغل شاغل أزلته واسترحت منه حتى تدخل الصلاة وأنت خاشع القلب حاضر القلب الفريضة والنافلة. |
| | | | الدواء الشافى هو خشوع فى الصلاة | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
صفحة 1 من اصل 1 | |
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |