عالم السحر - المعالج الروحانى - سان با
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


عالم السحر -عالم الجن-عالم السحر والجن-التعويذة - السحر الاحمر-السحر الاسود-السحر السفلى-السحر المغربى-عالم الاسرار- عالم الابراج+ المعالج الروحانى + المعلم الروحانى + الشيخ الروحانى + السحر والاعمال+ الساحر الروحانى + ساحر + سحرة + الطب البديل
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
ads
مواضيع مماثلة
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» طلب كشف
دق ناقوس الخطر للظواهر الهدامة التي تنتشر بين الشباب I_icon_minitimeالجمعة أغسطس 14, 2020 7:39 pm من طرف a1b2c3ma

» مرشد الإنسان إلى رؤية الجان و الله أعلم
دق ناقوس الخطر للظواهر الهدامة التي تنتشر بين الشباب I_icon_minitimeالإثنين أكتوبر 14, 2019 11:47 pm من طرف AbdulRhman Mohammed

» التحصين الاعظم
دق ناقوس الخطر للظواهر الهدامة التي تنتشر بين الشباب I_icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 30, 2018 3:48 pm من طرف ام ملك

» ساعدوني علاج اكياس على المبيض
دق ناقوس الخطر للظواهر الهدامة التي تنتشر بين الشباب I_icon_minitimeالأحد أكتوبر 28, 2018 6:25 pm من طرف ام ملك

» ارتفاع هرمون البرولاكتين
دق ناقوس الخطر للظواهر الهدامة التي تنتشر بين الشباب I_icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 23, 2018 6:57 pm من طرف ام ملك

» العقم عند الرجل: العقم عند المرأة :
دق ناقوس الخطر للظواهر الهدامة التي تنتشر بين الشباب I_icon_minitimeالثلاثاء أكتوبر 23, 2018 6:55 pm من طرف ام ملك

» علاج المس والسحر بالأعشاب
دق ناقوس الخطر للظواهر الهدامة التي تنتشر بين الشباب I_icon_minitimeالإثنين أكتوبر 22, 2018 9:30 pm من طرف ام ملك

» كتاب كتاب السر المكشوف في سر الحروف للتحميل - عالم السحر
دق ناقوس الخطر للظواهر الهدامة التي تنتشر بين الشباب I_icon_minitimeالجمعة أغسطس 10, 2012 6:31 am من طرف احمد اللامي

» ابطال السحروالنظره في المنزل بثواني فقط
دق ناقوس الخطر للظواهر الهدامة التي تنتشر بين الشباب I_icon_minitimeالجمعة أغسطس 10, 2012 6:09 am من طرف احمد اللامي

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 28 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 28 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 159 بتاريخ السبت أبريل 30, 2011 11:10 pm
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 6388 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو ابو سيف0 فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 39011 مساهمة في هذا المنتدى في 3961 موضوع

شاطر | 
 

 دق ناقوس الخطر للظواهر الهدامة التي تنتشر بين الشباب

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Mr.Magicz
مرعب الانس والجان والشيطان
مرعب الانس والجان والشيطان
Mr.Magicz

احترام قوانين عالم السحر احترام قوانين عالم السحر : %1000
عدد المساهمات : 4274
تاريخ التسجيل : 06/05/2010

دق ناقوس الخطر للظواهر الهدامة التي تنتشر بين الشباب Empty
مُساهمةموضوع: دق ناقوس الخطر للظواهر الهدامة التي تنتشر بين الشباب   دق ناقوس الخطر للظواهر الهدامة التي تنتشر بين الشباب I_icon_minitimeالسبت ديسمبر 04, 2010 10:14 pm

قرأة هذا الموضوع كاملا و قد اعجبني و احببت ان تشاركوني فيه
بعد قرائتكم للموضوع اربد منكم ان تجاوبوني

هل المراهقه هي مرحلة النمو الهدامه .؟؟؟

بعد انتشار بعض الظواهر الغربية الدخيلة على مجتمعنا والتي تنذر بمؤشر خطير يهدد حياة أبنائنا وعقولهم وأفكارهم، بات من الضروري التصدي بكل حزم لتلك الظواهر الهدامة ومحاربتها خاصة عقب ظهور بعض الجماعات الغريبة التي منها ما يطلق على نفسه شباب الايمو وغيرها من الجماعات المختلفة الأخرى التي تنتهج طرقا مشينة في نمط حياتها، بهدف نقل عقائدها وأفكارها المسمومة المستمدة من الغرب إلى قاعدة عريضة من شبابنا مستغلين في ذلك ضعف الوازع الديني لديهم وانبهارهم بثقافات الغرب بشكل أعمى، ولم يقتصر الأمر عند هذا الحد بل المفزع في القضية اختراق تلك الأفكار لبعض مدارسنا بغرض زرعها في عقول أبنائنا الطلاب، لذلك لا بد من وقفة صارمة لكل من يحاول العبث أو التخريب في مستقبل شبابنا.
ولعل تلك الجماعات المختلفة تتبع أساليب مختلفة في جذب أكبر شريحة من الشباب من خلال الترويج لأنفسهم ولأفكارهم عبر الانترنت وظهورا لبعض منهم بشكل واضح وصريح داخل بعض المراكز التجارية والأسواق وهو نوع معروف من الترويج يهدف إلى ضم أكبر عدد من الشباب والفتيات إلى تلك الجماعات لإثبات نظرية التواجد بين أفراد المجتمع وفئاته المختلفة.
ولكن على الجانب الآخر يبقى هناك سؤال محير يبحث في طياته عن إجابة وهو ما الأسباب التي دفعت بعض الشباب في مجتمعنا إلى التمسك بأفكار تلك الجماعات وتقليدهم والسعي وراءهم، فهل الأسرة هي المتهم الرئيسي في دفعهم للانخراط في مثل تلك الجماعات، أم هناك عوامل أخرى مجهولة وأياد خفية هي التي تحرك أبناءنا للسقوط بهم في مستنقع تلك الظاهر الهدامة.

الدكتور أشرف جلال أستاذ الإعلام المشارك بجامعة قطر يتفق في بداية حديثه على أن ما يحدث من تغيرات على أبنائنا في مجتمعنا هي ظواهر دخيلة على المجتمع العربي بشكل عام والمجتمع الخليجي بشكل خاص، فقال هناك عدة أسباب هامة جعلت تلك الظاهر تخترق مجتمعنا في مقدمتها تخلي الأسرة عن الدور التربوي اتجاه الأبناء بمعنى أن الأب أصبح مشغولا وكذلك الأم عن أبنائها وترك كل واحد منهما الأطفال للخادمة أو الجدة لتربية الأبناء في غياب الوالدين وهذا من أعقد ما يكون وينتج عنه ضعف دور الرقابة والتربية، بالإضافة إلى المستحدثات والتكنولوجيا الحديثة التي يشهدها العصر مثل استخدم الانترنت والمدونات فتجد في كل منزل لا يقل عن 4 أو 5 أجهزة كمبيوتر وكل واحد من أفراد الأسرة منعزلا عن نفسه أمام الكمبيوتر وكأن البيت قد تحول إلى جزر منعزلة فلا يوجد فيه صحبة اجتماعية وأصبح البديل بالنسبة للابن أو الابنة نتيجة العزلة التي يشهدها المنزل هو الشات أو التحدث مع الآخرين عن طريق الانترنت وقد يستغرق ذلك ساعات طويلة فيجد الابن في الشات الصحبة الاجتماعية التي يفتقدها مع والده أو أمه ويبدأ في خلق صحبة اجتماعية جديدة مع الآخرين عن طريق الانترنت وهنا تكمن الخطورة في ظل الغياب الأسري.
وكذلك أيضا من العوامل الرئيسية التي ساهمت في انتشار الظواهر الغربية ضعف الوازع الديني والأخلاقي وذلك يرجع إلى ضعف دور المدرسة والاهتمام بالتعليم الغربي على حساب التعليم الديني واللغة العربية. ويضيف الدكتور أشرف جلال أستاذ الإعلام: يأتي بعد ذلك دور وسائل الإعلام بأشكالها المختلفة والتي ساعدت على تغذية هذا الاتجاه وتجاهلت دور التوعية والتحذير عن طريق النشر أو غيره قبل أن تصبح ظاهرة والمفروض أن الإعلام يلعب دورا توجيهيا وتثقيفيا وتحذيريا ومراقبة البيئة المحطة به من وجود أية تغيرات ورصدها على الفور والتحذير منها قبل الوقوع فيها، ولكن للأسف الشديد نرى الإعلام الآن هو إعلام أزموي بمعنى أنه يتعامل مع الأزمة بعد وقوعها ويستطيع الإعلام القضاء على تلك الظواهر فالإعلام يلعب على تغييب الوعي وإذا لم يتحرك الإعلام وتتكاتف كل المؤسسات في مواجهة تلك الظواهر فإن القادم سيصبح أسوأ.
وليس الخوف فقط من قيام الشباب بالتعرض للأشياء الإباحية على الانترنت ولكن الخطير في الأمر هو التلاعب في عقول الشباب وعقائدهم ونحن في حاجة إلى مشروع قومي عربي لإعادة الهوية العربية، ويقول أستاذ الإعلام إن ما يقوم به بعض الشباب بارتداء ملابس ضيقة معينة وقصات شعر غريبة وارتداء بعض الأساور بالأيدي يعدّ نوعا من الترويج ويتم اللجوء إليه حينما يفقد الشاب الشعور بذاته لأنه يشعر بأنه غير قادر على لفت الأنظار فيعمل جاهدا على كل ما يلفت النظر إليه لذلك يجب إشراك الشباب في أعمال يستثمر فيها طاقاتهم الايجابية ويجب أن نحترم أفكارهم وإذا لم يجدوا من يستثمر أفكارهم فيلجأون إلى الانخراط في تلك الجماعات الغريبة وكذلك يلجأ الشباب إليها عندما يجد أن المجتمع فقد الاهتمام به، وعلينا أن نحرص على وجود الثواب والعقاب مع الأبناء ولكن للأسف لا يوجد أي نوع من أنواع المحاسبة وبالتالي تفقد علاقة الاحترام بين الأبناء والآباء.

أما الدكتورة بتول خليفة أستاذ الصحة النفسية المساعد بكلية التربية جامعة قطر فقد حذرت بشدة من خطورة الانسياق وراء تلك الظواهر الغربية التي انبثق منها بعض الجماعات وعلى رأسها جماعة "الايمو" وذلك لأنها تمثل مصدر خطر على أرواح شبابنا، فتلك الجماعات تدفع الشباب في كثير من الأحيان إلى الانتحار نتيجة أفكارهم ومعتقداتهم الخاطئة فتقول إن ثقافة الايمو التي أصبحت منتشرة في العالم العربي ودول الخليج بشكل لافت للنظر هي جماعة تعتمد على الإحساس والعاطفة المفرطة وقد بدأت كتيار موسيقي في أوائل الثمانينيات في أوربا وفي بداية الألفية الثالثة وأصبحت كنمط حياة حتى بدأت تظهر في واشنطن، ومشكلة تلك الجماعات أنها تظهر في مرحلة المراهقة وأعمارهم لا تتجاوز 17 سنة وهؤلاء جماعة المراهقين بدءوا يتخذون طريقة معينة للمعيشة ويحبون موسيقى معينة ويظهرون في الليل ومن سماتهم النفسية الكآبة ويبقى الشاب داخل تلك الجماعة حزينا ولا يمكن التفرقة بين الايمو الصبي والايمو الفتاة فهم يستخدمون اللوان الأسود والزهري ويحبون أن يخططوا حول أعينهم وشعورهم تكون ذات اللون الأسود وبها بعض الخصل الذهبية وهم عاطفيون ويميلون إلى البكاء باستمرار ويتبنون الشخص الضيف ويحبونه بشدة، وحذر علماء النفس على مستوى العالم من هذه الظاهرة في مرحلة المراهقة حيث تتسم فترة المراهقة بالاضطراب وعدم الاستقرار والبحث عن الانتماء في جماعات يعتقد هؤلاء الشباب أنها تشبههم ويبحثون عن الجماعات الذين يلبسون نفس الملبس ويقومون بنفس الأداء أو الحركات.
وهناك أضرار نفسية وجسدية واجتماعية كبيرة على هؤلاء الشباب نتيجة أنهم يتبنون مشاعر الكآبة ومشاعر العزلة وميولهم الدائمة للانتحار وهذا هو الخطير في الأمر ثم بعد ذلك احتمالية تحولهم إلى عبدة الشيطان وهؤلاء الشباب هم بحاجة إلى أهلهم لإفهامهم أن ما يقومون به من تغيرات أو انضمام لجماعة من الجماعات هو صورة من التمرد داخل الأسرة والتمرد على المجتمع وكذلك على الأفراد لأنهم يشعرون أن أحدا لا يفهم.
وتضيف الدكتورة بتول خليفة أستاذ الصحة النفسية أنه لا نستطيع أن نمنع أولادنا من سماع الأغاني ومشاهدة الفضائيات والأفلام مع الانفتاح الموجود في العالم كله إذا كنا نريد حمايتهم والحفاظ عليهم من الانغماس في تلك الجماعات الخطيرة ولكن نستطيع أن نعلمهم طريقة الحوار والمصاحبة والمشاركة مع أفراد الأسرة في مناقشة بعض القرارات ويجب على الأسرة التعرف على أصدقاء الابن وأن يستضيف أصدقاءه تحت إشراف الأب أو الأم لأن الميول الانتحارية في تلك الجماعات مخيفة ومرعبة وهؤلاء الشباب يميلون للانتحار لأنهم لا يجدون من يشعر بهم وان يتعرف على مشاكلهم لذلك يجب على الأسرة أن تبحث عن سبب مشاكل أبنائها والعمل على حلها وكذلك مشاكله مع أصدقائه، ومن المهم على الأسرة أن تمنح ابنها أو ابنتها فرصة بأن يأخذ قرارا خاصا به وإعطاءه أهميته وسط الأسرة ولا يجب تهميشه أو إحساسه بأنه بلا منفعة فهذا يدفعه إلى البحث عن تلك الجماعات التي يبحث فيها عن ذاته وأهميته وإذا قمنا بمشاركة الابن والاهتمام به فإننا بذلك نستطيع بناء شخصية مستقلة.
بالإضافة إلى ذلك يجب العمل على انخراط الشباب في مجموعة من الأنشطة الرياضية أو الموسيقية حسب ميوله وأن أي أنشطة فهي تساعد على تشغيل تفكيره وتنمية قدراته ومواهبه وتجعله شخصا يفكر وله قرار مستقل بدلا من شخص منساق وراء أية فكرة دون تفكير أو دراسة، وتشير إلى أن فترة المراهقة من أصعب المراحل العمرية التي يمر بها الإنسان فهي غاية في الصعوبة عند مجموعة من الشباب المراهق ففي هذه الفترة يشعر المراهق أنه مضطهد ومظلوم ، ويجب أن تتنبه الأسرة إلى أن من واجبها انخراط أبنائها مع الأقارب والأصدقاء في العائلة وهي ما تسمى العلاقات العائلية ولها أهمية كبيرة في الحفاظ على ميول الشاب وأفكاره ففي الأسرة نماذج مختلفة ويستطيع أن يختار تحت إشراف أو بصيرة باقي أفراد الأسرة.

ويجب أيضا تنمية القيم الأخلاقية والتربية الدينية والتدريب على الصلاة وتعليم الحلال والحرام والاستغفار والروحانيات عند الشاب فهذا يساعده على الابتعاد عن الحالة الانفعالية التي يعيشها في فترة المراهقة، وحذرت الدكتورة بتول من تحويل شباب الايمو إلى عبدة الشيطان وتقول على الأسرة أن يبحثوا عن حلول عملية لأبنائهم وألا يضطهدوا المراهق وإلا فسوف يتمادى الشاب فيجب أن تتم معالجة الأمر بالسياسة والحكمة والحوار البناء وليس بالعنف أو الضرب، وتكمن المشكلة في أن شباب الايمو ينتهون إلى الانتحار أو تحويلهم إلى عبدة الشيطان وأما بالنسبة للملابس الغريبة التي يقومون بارتدائها فهذه وسيلة من وسائل التعبير غير اللفظي وهم أيضا يضخمون الأشياء وينظرون إليها على غير حقيقتها، وتنهي الدكتورة بتول حديثها قائلة إن التربية الأسرية السليمة والعلاقة الحميمية بين الزوجين هي الضامن الوحيد في الحفاظ على الابن واحتوائه والانخراط في الأنشطة الرياضية وغيرها من الأنشطة المختلفة.
وبالنسبة للدكتور طاهر شلتوت استشاري أول الطب النفسي فقال بالطبع هناك العديد من الظواهر التي طرأت على مجتمعاتنا العربية والخليجية وخطورة هذه الظواهر ليس في الفعل الذي يقوم به الشباب ولكن في تأثيرها على هويتهم ودرجة انتمائهم إلى مجتمعاتهم وحضارتهم الأصيلة وفي رأيي فإن الشباب يندفع وراء تلك الظواهر تحت تصور أن كل ما هو غريب فهو حضاري وما نتمسك به من أصول وأخلاقيات وعادات فهو مرتبط بالتخلف والمعادلة من وجهة نظرهم أن الغرب متطور حضاريا والشرق متخلف لذا نكتشف أن عددا من الشباب يلبس ملابس الغرب ويبالغ في استخدام الموضة الحديثة أكثر من الغربيين أنفسهم، والبعض الآخر يستخدم قصات الشعر الغريبة والألفاظ الغربية وغير ذلك من المظاهر الكثيرة الأخرى التي وفدت علينا ليس بدافع الحب في هذا السلوك أو المظهر ولكن بدافع التشبث بأهداف الحضارة واللحاق بها من وجهة نظرهم لذلك فإن الحل لا يكمن في منع هذه الظواهر أو ممارستها ولكن المفروض أن تطرح تلك القضايا بشكل صريح وواع وتتم مناقشتها بشكل متحضر ويقوم الشباب بالتحدث بصراحة شديدة عما يجول بأنفسهم اتجاه هذه الأمور ثم يتم تعديل وتوجيه هذه الرغبات والسلوكيات حتى يرجع الشباب إلى منطقة الفصل ما بين الحضارة الغربية وسلوكياتها وحين ذلك يتم النظر بصورة بصورة متعادلة اتجاه هذه الظواهر حيث يتمسك الشباب آنذاك بفضائل مجتمعاتهم القديمة ويسعون إلى اللحاق بالتكنولوجيا وبذلك تتحقق المعادلة.
وشدد الدكتور شلتوت على دور الأسرة والمتمثل في عملية استيعاب هؤلاء الشباب فمن المعلوم أن لكل فعل رد فعل مساو له في القوة ومضاد في الاتجاه وأن كل ممنوع مرغوب وبالتالي فإن ضغط الأسرة على الأبناء للإقلاع عن الظواهر السيئة يقابله مزيد من التمسك وأن الطريقة المثلى تكمن في المناقشة والحوار وإعطاء المثل الجيد للأبناء من خلال أشخاص ناجحين سواء في حاضرنا أو ماضينا وربط تلك النجاحات بالأفكار والسلوكيات التي تمسكوا بها، وبالنسبة لمظاهر ملابسهم والتي لا يخجلون منها أثناء سيرهم بها في بعض المراكز التجارية المعروفة يؤكد الدكتور شلتوت أن هؤلاء الشباب لا يشعرون بالخجل فهم يشعرون بالفخر لأنهم ينتمون من وجهة نظرهم إلى أعلى الحضارات تماما مثل الذي يسير مع شخص قوي في الشارع فهو يتباهى به ويشعر بالفخر لأنه يسير معه ، ولا يجب أن نظلم هؤلاء الشباب ونحكم عليهم بأنهم منحرفون بل إنهم منخدعون في شكل الحضارة وصفات تلك الحضارة ويجب علينا كراشدين أن نعمل على تعديل تلك المفاهيم الخاطئة لدى الشباب ولا يتم ذلك إلا من خلال الحوار والمناقشة.

أما الدكتورة فاطمة الكبيسي أستاذ مساعد علم الاجتماع بجامعة قطر فقالت إن هذه الظاهرة نتاج طبيعي لمرحلة العولمة التي يشهدها العصر فهناك الثقافات المختلفة ووسائل الاتصالات السريعة والفضائيات، ولكن في المقابل يأتي دور الأسرة الكبير في عملية التنشئة الاجتماعية ودور الرقابة والتوجيه حتى لا ينسلخ الجيل الجديد عن هويته الأساسية ويجب دائما توجيه الأبناء بأسلوب تربوي وليس بالضرب أو العنف أو القمع حتى لا يتمادوا في أعمالهم الخاطئة خلال وجودهم في تلك الجماعات ويجب تعريف الشباب بثقافتنا فهم يمرون بمرحلة عمرية معينة يجب الاهتمام بها وهي فترة المراهقة.
ولا نستطيع أن نغفل دور المدرسة والإعلام في جذب انتباه هؤلاء الشباب وتوجيههم وتوعيتهم عن طريق أساليب إيجابية وكذلك دور مؤسسات التنشئة الاجتماعية وتضيف الدكتورة الكبيسي قائلة أحذر من أسلوب العناد لأنه يعود برد فعل عكسي وهناك عوامل جذب كثيرة لأصحاب فترة المراهقة والطفولة لأن لها خصائص معينة من النواحي الاجتماعية والنفسية فهو جيل متمرد بطبيعته ويحب التغيير ومواكبة الأصدقاء لذلك يجب أن نعلم ذلك جيدا فهم قد لا يعرفون هذه الظاهرة بحكم التقليد والتبعية.
ويقول إبراهيم العيدان مدير وصاحب ترخيص مدرسة اليرموك إن للأسرة دورا قويا في حماية الأبناء من أية ظواهر دخيلة تطرأ على مجتمعنا وأنا أرى أن تلك الظواهر السلبية تأتينا عن طريق الأجانب من المقيمين بالإضافة إلى الفضائيات والانترنت وللأسف جميعها ظواهر دخيلة لم نرها من قبل ويجب أن يكون التعامل مع الأبناء بأسلوب الإقناع ويجب أن نعلم أن من الأسباب الهامة التي تدفع الشباب إلى السير وراء تلك الظواهر السيئة ضعف النزعة الدينية والتربية داخل المنزل وتلك الظواهر يمكن أن تكون موجودة داخل بعض مدارس اللغات فقط وليس داخل المدارس المستقلة أو الحكومية لأن بداخل المدارس الأجنبية على حد علمي لا توجد ضوابط قوية مثل الموجودة في مدارسنا وللأسف يظهر هؤلاء الشباب التي ينتمون لتلك الظواهر الغربية داخل المجمعات التجارية وبعض مدارس اللغات، ومن وجهة نظري الخاصة أن الملابس التي يرتديها هؤلاء الشباب ليست سوى للفت الانتباه لأن ليس لديهم من إمكانيات وثقافات أو هوايات يستطيعون بها جذب أو لفت أنظار الآخرين فوجدوا في الملبس طريقة جديدة للفت الأنظار وكذلك قصات الشعر الغريبة وكلها أمور خطيرة يجب على الأسرة أن تتوخى الحذر منها.
ولكن في الأسرة المتماسكة لم نجد نوعية هؤلاء الشباب أما الأسرة المفككة أو التي تتسم بالمسافات البعيدة بين الأب والأم فنجد أبناءها ينخرطون في تلك الجماعات الغريبة التي طرأت على مجتمعنا من الظواهر الغربية ويرجع ذلك أيضا ليس فقط للتفكك الأسري وإنما أيضا لضعف الوازع الديني فكلها عوامل مكملة لبعها البعض، وإذا لم تعطِ الأسرة اهتماما كبيرا للأبناء فسيستمرون في ارتكاب تلك الأعمال المشينة والغريب في الأمر انه منذ 5 سنوات فقط لم نجد تلك الظواهر الغريبة التي فوجئنا بها لذلك لا بد من تكاتف الجميع لمواجهة تلك الظواهر حفاظا على أبنائنا الطلاب، وللأسف فإن هذا الجيل يتسم بضعف النزعة الدينية والابتعاد عن الصلاة، والحل الوحيد للتصدي لتلك الظواهر توعية أولياء الأمور قبل الأبناء لأنهم الأساس وهم أكثر فعالية من أي جهة أخرى.
ويضيف إبراهيم العيدان مدير المدرسة قائلا: شبابنا في خطر فهناك الفضائيات الهابطة التي تقدم ما هو مثير وهنا يأتي دور الإعلام في التوعية والإرشاد والشباب في مرحلة المراهقة يقومون بتقليد الغرب تقليدا أعمى دون بحث أو دراسة ومن وجهة نظري فمن يقوم بتقليد تلك الجماعات في الملبس والشكل ينظر إليهم نظرة استحقار وليست احترام ولكن هناك من الشباب الآخرين من ينظر إليهم نظرة إعجاب، وهناك أيضا عامل خطير في انسياق الشباب وراء هذه الظواهر وهو الانفتاح الإعلامي دون ضوابط وهذا له خطورة كبيرة على الشباب وهناك من يأخذ الجانب السلبي من الإعلام ويترك الجانب الايجابي ونأخذ من الحضارة الغربية الشوائب ونترك الايجابيات، ومما لا شك فيه أن وسائل الإعلام العربي تساعد على إفساد عقول الشباب العربي من خلال القنوات الفضائية الهابطة لذلك يجب ان تكون هناك رقابة وتوعية من قبل الأسرة لأن مهمتها حماية الأبناء من أية مخاطر ومراقبة تغيير سلوكهم.
وبالنسبة للدكتور مصطفى عبد الله مصطفى بمؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع فقال إن الحفاظ على الأبناء يأتي من التربية السليمة والتنشئة الأسرية الصحيحة والتمسك بالتقاليد وكذلك المدارس التي لها دور كبير من حيث الاهتمام بالتربية الدينية وقد يرجع السبب في انضمام الابن إلى تلك الجماعات هو انفصال الأب عن الأم وكذلك الحضارة الغربية التي تستهوى الشباب كمثال في التعبير عن الحرية وهي مرتبطة بمرحلة المراهقة ولا أظن أن يتمسك الشاب بتلك الظواهر طوال حياته فهي خلال فترة عمرية محددة وهى مرحلة المراهقة، أما ارتداء الملبس الغريب فهو من وجهة نظره يعتبر نوعا من التعبير عن النفس والخروج عن المألوف بهدف إثبات الذات والتحرر من سيطرة الأسرة أو المدرسة وهنا تكون المعالجة لمثل تلك الأمور بالحكمة والنصيحة وتقديم النماذج الحية الصالحة للشاب.
ويأتي بعد ذلك دور المؤسسة الدينية فيقول الشيخ أحمد البوعينين بجمعية عيد الخيرية أن أهم الأسباب التي دفعت هؤلاء الشباب إلى تلك الظواهر البعد عن الدين وغياب دور الأسرة والمدرسة في التوعية والتحذير والعادات السيئة التي يتبعها الشباب بالإضافة إلى الفراغ الكبير الموجود لدى الشباب وكان من أهم المعالجات في الحفاظ على أبنائنا قرار سمو ولي العهد الخاص بالزى الرسمي داخل المدارس ولو لم يصدر هذا القرار كنا وجدنا ملابس غريبة ومختلفة داخل مدارسنا أما بالنسبة للمدرسة فيجب أن يكون المدرس قدوة للتلاميذ وعليه دور كبير في توجيه النصيحة للطلاب، وما يقوم به هؤلاء الشباب من ارتداء ملابس غريبة هو نقص في شخصيتهم ويجب أن نعلم جيدا أن إعلامنا مقصر في توجيه التوعية للشباب ونرغب في مزيد من التوعية والنصيحة من خلال وسائل الإعلام المختلفة وعمل برامج شبابية وللأسف الشديد هناك بعض أولياء الأمور مغيبون تماما عن أبنائهم، وشدد الشيخ احمد على تعليم الأبناء الصلاة وتقوية النزعة الدينية لديهم فهي الحماية بالنسبة لهم.
أما جمال شبالة إمام وخطيب في وزارة الأوقاف والشئون الإسلامية فقال الحمد لله الذي أكرمنا بهذا الدين وجعلنا خير أمة أخرجت للناس تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر وأكرمنا بخير كتاب وأنزل لنا خير رسول ، فالظواهر التبعية والانخراط في هذا المسلك الغربي الخطير يظهر جليا في الأوساط والمجتمعات الإسلامية سواء بين الشباب أو الفتيات فالسلاسل في الأيدي والصدور وقصات الشعر وتعليق الصور في ملابس الشباب وأما بين أوساط النساء فإن الحجاب يلفظ أنفاسه الأخيرة ما بين عباءة مخصرة أو بنطال ضيق أو شفاف أو قصير وكل يوم ترى شيئا مخالفا للشرع وللعادات وأوضح الشيخ جمال أن أسباب ذلك يرجع إلى ضعف التربية الإيمانية والخواء الروحي لدى بعض الناس وضعف الحاجز المقاوم للظواهر السيئة، وكذلك غياب دور المسئولية وضياعها فالمسئول عن توفير الطعام والشراب للأولاد مسئول أيضا عن توفير الحماية للأخلاق والقيم، وأساس هذه الظواهر الجهل ونسيان العلم فالعلم يبدد الشبهات وينير الطريق والتواصل مع العلماء وسؤالهم عن حكم مثل تلك العادات.

دمتم بكل خير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الظلام
روحانى متميز
روحانى متميز
الظلام

احترام قوانين عالم السحر احترام قوانين عالم السحر : 100 %
عدد المساهمات : 212
تاريخ التسجيل : 27/06/2011
الموقع : www.gynail.com

دق ناقوس الخطر للظواهر الهدامة التي تنتشر بين الشباب Empty
مُساهمةموضوع: رد: دق ناقوس الخطر للظواهر الهدامة التي تنتشر بين الشباب   دق ناقوس الخطر للظواهر الهدامة التي تنتشر بين الشباب I_icon_minitimeالخميس يونيو 30, 2011 11:03 pm

شكرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.gynail.com
بابليه
روحانى متميز
روحانى متميز
بابليه

احترام قوانين عالم السحر احترام قوانين عالم السحر : 100 %
الابراج : الميزان
الحصان
عدد المساهمات : 221
تاريخ التسجيل : 12/06/2011
العمر : 57

دق ناقوس الخطر للظواهر الهدامة التي تنتشر بين الشباب Empty
مُساهمةموضوع: رد: دق ناقوس الخطر للظواهر الهدامة التي تنتشر بين الشباب   دق ناقوس الخطر للظواهر الهدامة التي تنتشر بين الشباب I_icon_minitimeالأحد يوليو 03, 2011 4:50 pm

نعم المراهقه مرحله هدامه اذا ماحافضت على اولادك بشكل جيد والف شكر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

دق ناقوس الخطر للظواهر الهدامة التي تنتشر بين الشباب

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 

 مواضيع مماثلة

-
» الاشياء التي تشغل بال كل برج
» الفواكه التي تناسب كل الأبراج
» للمراءه التي لايقاربها زوجها
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عالم السحر - المعالج الروحانى - سان با :: النفحات الايمانية والنقاش الجاد والترفيه وغيرها :: الظواهر الخارقة للطبيعة-
انتقل الى:  
التبادل النصى
UltraNewz
UltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewz
UltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewz
UltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewz
UltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewz
UltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewz
UltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewz
UltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewz
UltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewz
UltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewz
UltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewz
UltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewz
UltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewz
UltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewz
UltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewz
UltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewz
UltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewz
UltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewz
UltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewz
UltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewz
UltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewzUltraNewz
سحابة الكلمات الدلالية
علاج السحر والرموز مفاتيح الاسود الطلاسم كامل الكنوز التابوت العقم الحمل للتحميل كتاب
إن كافة المواضيع والمشاركات بمنتديات عالم السحر لا تعبر عن وجهة نظر الادارة ولكن تعبر عن وجهة نظر كاتبها
All topics and posts In All Forum"s world of magic does not reflect the administration's
 view
, but express the views of the author By A
dministor 2010©2011
This site is supported by MR.GRE3N
evrsoft
Free Search Engine Submission
Free Search Engine Submission